في سانوفي، يدفعنا هدفنا – لتحسين الحياة من خلال معجزات العلوم – إلى الريادة ليس فقط في مجال الرعاية الصحية، ولكن أيضًا في بناء عالم أكثر شمولاً. نحن ندرك أن التنوع في التمثيل وحده ليس كافيًا؛ يجب أن نذهب إلى أبعد من ذلك لخلق ثقافة شاملة حيث يمكن للجميع الازدهار، والقدرة على الأداء بأفضل ما لديهم، والشعور بالانتماء.

الشمول في سانوفي يعني تضمين الإنصاف والفرصة والاحترام في كل قرار وعملية، مما يضمن أن كل فرد يمكنه المساهمة بشكل كامل والنمو.
الانتماء هو ما يحدث عند الشعور بهذا الشمول؛ عندما يشعر الأشخاص بالقبول والتقدير والارتباط بهدف مشترك. إنه اتصال شخصي وعاطفي يغذي الثقة والمشاركة

والأداء العالي، وحيث يمكنك الشعور بالغرض من سانوفي وقيمها.

عندما يشعر سكان سانوفي بالانتماء، فإنهم يتحدثون ويساهمون بثقة ويؤدون أفضل ما لديهم. في منظمة قائمة على العلم، يؤدي ذلك إلى اتخاذ قرارات أفضل، وفرق أقوى، ونتائج أكبر لموظفينا، ومرضانا، والعالم الذي نقدم فيه خدماتنا.

للوصول إلى هناك، سنقوم بثلاث قفزات جريئة في عام 2030:

• المرضى: بناء العدالة للجميع في مجال الرعاية الصحية
  سنضم المزيد من الأشخاص، في وقت سابق، عبر عملية تطوير الرعاية الصحية بأكملها – دون المساومة على النزاهة العلمية والمجتمعية. يتمثل طموحنا في ضمان أن يتمكن كل مريض، في كل سوق، من رؤية نفسه في مستقبل الطب. بعد ذلك، يمكننا المضي قدمًا لتقديم الرعاية والابتكار الذي يعكس الاحتياجات المتنوعة لأولئك الذين نخدمهم.
• الأماكن: وضع معيار سانوفي للإدماج وإمكانية الوصول
  سننشئ بيئات يمكن الوصول إليها ماديًا ورقميًا – مختبر أو موقع أو مكتب أو حقل – بحيث يصبح الشمول هو المعيار في كل مكان نعمل فيه. في مجتمعاتنا، سنحدث تأثيرًا اجتماعيًا قابلاً للقياس يعكس التزامنا بالإنصاف للشركاء الذين نعمل معهم.
• الأشخاص: ضمان الملكية واسعة النطاق
  سوف يتواءم الشمول مع الأداء والقيادة وتحقيق الأمور محليًا – ليصبح مسؤولية يومية مشتركة وقابلة للقياس يقدمها الجميع، وليس فقط القليل منها.

ستساعد هذه القفزات سانوفي على تشكيل عالم أكثر صحة وشمولاً، مدفوعًا بالثقة والتواصل والتأثير الهادف.